أجمل ما قاله الراحل جلال عامر
معظم كتاباته مرتبطة بثورة 25 يناير
مشكلة المصريين الكبرى أنهم يعيشون فى مكان واحد لكنهم لا يعيشون فى زمان واحد
الذى يمسك العصا من المنتصف ينوى أن «يرقص» لا أن «يرفض»!ا
مصر طول عمرها «ولاّدة» ثم جعلوها تبيض وفى الفترة القادمة سوف تتكاثر
اكتشف «كولومبوس» أمريكا ثم اخترعت أمريكا «المعونة» ، فإذا ذهبت إلى الحكومات كانت «مساعدة» و إذا ذهبت إلى المنظمات كانت «تمويلاً»!ا
الفساد له ناس عارفينه وعارفهم .. إن ماتت الناس يقعد لخلايفهم
حاولوا أن تطفئوا حرائق الجهل ثم تضيئوا أنوار العلم… هذا هو الداء والدواء
سوف نعبر هذه المحنة عندما نعرف أن الضابط ليس «قابيل» والثائر ليس «هابيل»!ا
صحيح عندنا أغذية فاسدة ومياه ملوثة وأدوية مغشوشة لكن الحياة الديمقراطية سليمة
أصبحت مهمة المواطن صعبة فعليه أن يحافظ على حياته من البلطجية وأن يحافظ على عقله من السياسيين
أصابع «زينب» رغم حلاوتها «لا تعزف» ولقمة «القاضى» رغم روعتها «لا تحكم»، والقانون لا يحمى المواطنين
يقول «إسحاق نيوتن»: إن لكل فعل، رد فعل ونحن نعاتب «رد الفعل» ولا نحاسب «الفعل» بسبب وجود أخوات «كان» المنتشرين فى كل مكان
هل ما نعيشه هو انفلات «أمنى» أم انفلات «أمن»؟ فإذا كان «انفلات أمنى» أدينا بننسرق, وإن كان «انفلات أمن» أدينا بننقتل
نواب البطاطين وعلب الأدويه قد يقدمون “الكراسات” و”الملايات” لكنهم لا يقدمون “الإستجوابات”!ا
ابنى يعيش فترة المراهقة وبدأ يشاهد الأغانى الخليعة والصور الإباحية وجلسات مجلس الشعب
الحقيقة تقول إننا أول دولة فى «التاريخ» وآخر دولة فى «العلوم» وهذا النوع من الشعوب يسهل تحويل رأسه إلى كرة يتم التلاعب بها
قالوا للمصرى سمعنا صوتك … فغنى “ألحقونى”!ا
المشكلة ليست فى أنه لا يوجد حل ولكن المشكلة أنه لا أحد يريد الحل
هل تخلص الشعب من النظام أم أن النظام يتخلص من الشعب؟ا
لماذا تحمى الشرطة الحدود بسبب الاتفاقية وينظم الجيش المرور بسبب الثورة؟
ابدأوا الآن وانتقلوا من «ظل الطوارئ» إلى «شمس الحرية» فقد عشنا ٧ آلاف عام كفترة انتقالية
إذا أردت أن تضيع شعباً اشغله بغياب الأنبوبة وغياب البنزين، ثم غيِّب عقله واخلط السياسة بالاقتصاد بالدين بالرياضة
عظمة مصر أنها تضع بين أيام الأسبوع السبعة ست أوراق كربون، فتخرج الأيام متشابهة
هذه الأيام إذا أردت أن تبرئ متهماً شكِّل له محكمة وإذا أردت أن تخفى الحقيقة شكِّل لها لجنة
أنبوب الغاز… يقال ـ والله أعلم ـ إنه تفجير واحد فقط حدث فى يناير لكن التليفزيون يعيده كل شهر مرة لتسلية أفراد حراسة الأنبوب
اقطف «زهرة» وضعها فى يد حبيب أو على قبر شهيد، فالفراق صعب بدليل أن وزير الداخلية لم يتحمل فراق «الطوارىء» لمدة أسبوع، وطالب بعودتها
ترقد الطيور على بيضها ليفقس ويرقد الحكام على شعوبهم لتفطس
السيد عمرو موسى يأسف لانسحاب «البرادعى» ويأسف لضرب غزة ويأسف لغزو العراق وهو رجل دمث الخلق يأسف بسرعة للأحداث التى تقع
عاشت مصر رغم كل المحن تقطف الزهور وترفع أغصان الزيتون وتبتسم.. فابتسم من فضلك قبل أن تصبح الابتسامة جريمة هتك عرض
إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يهاجر فوراً
الذين حولوا مصر من "مفتاح المنطقة" إلى "طفاشة لصوص" يريدون أن يضعوا "قفلاً" على الثورة
اننا شعب مغلوب علي أرضه وبين جماهيره
الشرطة مهمة مثل الماء و الهواء لكنها مثلهما تحتاج إلى تنقية
الصمم الجزئى يؤدى إلى سماع أصوات «التبرير» وعدم سماع أصوات «التغيير» وعدم التفرقة بين نبض الجماهير وشخيرها
تحولت الفترة الإنتقالية إلى فترة إنتقامية
إضحك علشان «الشورى» تطلع حلوة
الحاكم فى العالم الثالث مثل شعر الرأس كل ما تحلقه يطلع لك تانى ويجدد نفسه بنفسه
فى بلادنا كل «صول» يطلع معاش أو أستاذ خالى شغل يتحول داخل «أنبوبة» التليفزيون فى درجة حرارة معينة ومع التقليب المستمر إلى «محلل»!ا
نحن لا نزرع الشوك ولكن نستورده، ولا نرعى المواطن ولكن نستهدفه
الحاكم فى العالم الثالث مثل شعر الرأس كل ما تحلقه يطلع لك تانى ويجدد نفسه بنفسه
فى بلادنا كل «صول» يطلع معاش أو أستاذ خالى شغل يتحول داخل «أنبوبة» التليفزيون فى درجة حرارة معينة ومع التقليب المستمر إلى «محلل»!ا
نحن لا نزرع الشوك ولكن نستورده، ولا نرعى المواطن ولكن نستهدفه
لم نسمع أن سيدنا «نوح»، عليه السلام، قد احتفظ على سفينته بزوج من الوزراء، ومع ذلك بقى هذا النوع ولم يندثر رغم الطوفان
ليس المطلوب هو رفع «ثمن» الشهيد كما يريد النواب ولكن رفع «قيمة» الشهيد كما يريد الثوار
مذابح المصريين تبدأها كتيبة الإعلام وتنفذها كتيبة الإعدام
فى بلادنا الأحداث الجماعية تقوم بها عادة قلة مغرضة والحوادث الفردية عادة يقوم بها شخص مجنون
لا تبحث عن النكد ... اطمئن هو يعرف عنوانك
مجتمع لا يهمه الجائع إلا إذا كان ناخباً ولا يهمه العارى إلا إذا كانت امرأة
من يتربى على «السمع والطاعة» تكبر أذناه وتتضخم ذراعه وتتحول إلى الذراع السياسى لكن يتعطل «مخه»
هل قدماء المصريين هم الذين حنطوا القوانين، أم قدماء القوانين هم الذين حنطوا المصريين؟
المضحكات السبع، الاستقرار والتنمية والرخاء والأمن والشفافية والديمقراطية (فاضل واحد لما أفتكره هاتصل بيك)!ا
بمجىء الرئيس الجديد سوف يعود الاستقرار والاستثمار ويعود الجيش إلى «الثكنات»، ويعود الشعب إلى «المسكنات»، ويُعيَّن مبارك مديراً للمركز الطبى
فى داخل مبنى كل حى توجد شرطة إزالة سوف تفعل خيرا بمصر إذا أزالت مبنى الحى
قررت إنشاء بنك - المبنى جاهز والموظفون والمدير والأمن والفلوس… فاضل بس الحرامى والمسئول اللى ح يوصله المطار
مصر تعانى من أنفلونزا «الخناشير»!ا
كلما رأيت مجلس الشوري قلت في سري “فعلاً الموت علينا حق”!ا
أكبر قيد على حرية المجتمع هو المجتمع نفسه الذى يحارب حرية العقيدة بقطع الرقبة وحرية التعبير بقطع الرزق وحرية التنقل بقطع الطريق
ليس من المعقول أن تزيد «أتعاب المحامى» على «تعويضات الشهداء» إلا فى الدول التى تبحث عن «القروض» ولا تبحث عن «اللصوص»!ا
إذا اهتمت مصر بالبحث العلمى فسوف تتمكن خلال سنوات من إرسال أول مركبة فضاء إلى القمر … وطبعاً سيكون فيها «كتيبة أمن مركزى»!ا
أقرَّ مجلس الأمن مبدأ الأرض مقابل السلام، وهو المبدأ الذى تؤمن به مصر، إذ توزع الأرض مقابل السلام عليكم
نفسى فى إجازة سنة أشتغل فيها «بلطجى» وأكون نفسى قبل انتهاء الفترة الانتقالية المخصصة بكاملها لمحاكمة «مبارك» فقط
الحكومة تعرف أسماء البلطجية لكن الشعب لا يعرف أسماء الثوار… لذلك يختلط الحابل بالنابل والبوم بالبلابل
المفروض أن نحصل على دستور «توافقى» ورئيس «على الكيف» وليس رئيس «توافقى» ودستور «على الكيف»!ا
عندى بغبغان فاضحنى مع الجيران وكل ما يدخل ضيف يقول له (مافيش فى البيت أكل، مافيش فى البيت فلوس) فأشخط فيه فيكمل (مافيش فى البيت راجل)!ا
من أجمل الأشياء أننا نقسم على الدستور فى غيابه ثم لا نحترمه فى وجوده
على الدولة أن تترك مؤقتاً مراقبة الميادين وتتجه إلى مراقبة الأسواق
المجتمع الموحد مفتوح للاستثمار والمجتمع المنقسم مفتوح للاستعمار
عدوك ليس السلفى أو القبطى أو اليهودى، لكن عدوك فى الداخل هو الجهل وفى الخارج هو إسرائيل
انقلوا الشباب من الميادين إلى المحليات وسوف ترون وطناً جديداً
تأمل الصورة وسوف تكتشف أن الأخوان انضموا للثورة يوم انضمام الجيش لها (28/1) ثم انصرفا عنها فى نفس التوقيت
مادمتم تحاكمون وزير الداخلية الأسبق فى «أكاديمية الشرطة» فيجب محاكمة أنس الفقى فى «ماسبيرو» وأحمد عز فى «الدخيلة» وجمال مبارك فى «مارينا»!ا
السيد اللواء ينفى أن الضابط أمر بإطلاق النار، وهو ما يؤكد نظرية «أنيس منصور» أن أهل الفضاء يزورون أهل الأرض أثناء المظاهرات
رحل «سرور» الذى كان يحصل على (400) صوت وجاء «الكتاتنى» الذى حصل على (399) صوتاً بفارق صوت واحد يقال إنه صوت العقل
حصاد الثورة - قالت إن فلاناً «حمى» الثورة لكنها لم تحدد اسم «حماتها»!ا
حصاد الثورة - حولت منافقى مبارك إلى منافقين للثورة
مصر فى حاجة إلى رئيس حقيقى قوى يأتى بإرادة الشعب وليس بمساندة المجلس العسكرى ومباركة مكتب الإرشاد
واحد فرحان لأنه يستقبل نور الحرية فقد تغيَّر، وواحد زعلان لأنه يودع ظلام الزنزانة فقد تعوَّد، وهذا هو حال المجتمع المفرج عنه بعد الثورة
حصاد الثورة - طالبتهم برفع قيمة «الإنسان» فرفعوا سعر «الأنبوبة»!ا
حصاد الثورة - أثبتت أن الثورات يمكن أن يقوم بها ثائر واحد وسبعة ملايين زعيم
قامت الثورة ضد "محمد حسنى" لكنها أطاحت بـ "محمد البرادعى"
كل نصاب يلزمه طماع، وكل دجال يلزمه جاهل، وكل طاغية يلزمه جبان
نحن ضد رفع قانون الطوارئ لأننا لو رفعنا عن مصر الطوارئ ممكن رجليها تبان
كل واحد يسأل الآن: (مصر رايحة على فين؟) … مش تسألوا قبل ما تركبوا
يقول علماء إن «العصفور» أصله «ديناصور» ثم «خس» نتيجة اعتماده فى غذائه على المقررات التموينية فلا تسأل أين تقع مصر؟ ولكن اسأل كيف وقعت؟
«الديب» ليس وحده الذى يؤكد أن مبارك مازال فى الحكم بل كل «الديابة» يفعلون ذلك
لا يعرف الشوق إلا من يكابده ولا يعرف الحزن إلا من يعانيه
تختلط أوراق النقد بأقلام النقد فتضيع الحقيقة
من يسرق «كتاب» يتحول إلى أستاذ جامعى ومن يسرق «أرض» يتحول إلى رجل أعمال ومن يسرق «رغيف» يتحول إلى سفاح
هل ما يحدث فى مصر الآن هو صراع «إرادات» أم صراع على «الإيرادات» أم هو صراع بين أصحاب «الثورة» وأصحاب «الثروة»!ا
النواب يعبرون عن نبض الشارع خصوصاً الحتة المتسفلتة وأنت داخل ع اليمين قدام الكوبرى
كلام أبيض وأسود فى تليفزيون ملون
عندنا القضاء «الواقف» والقضاء «الجالس» والعدل «النائم»!ا
لا يصح أن يرتدى العدل طاقية الإخفاء ليظهر حسب الطلب وعلى مقاس الزبون
القصور هى بيوت «الديابة» والسجون هى بيوت «الغلابة»!ا
هل انتقل «الميزان» من وزارة العدل إلى وزارة التموين؟… فالحصول على «العدل» أصعب من الحصول على أنبوبة البوتاجاز
بعد أن حصل على «الليسانس» بدأ فى «تحضير» الماجستير وبعد أن حصل على «الماجستير» بدأ فى «تحضير» الشاى للزبائن
ثم تسأل حضرتك البحر بيضحك ليه؟! طبعاً بيضحك علينا
ناس بلا وعى ورجال أعمال بلا ضمير ودولة بلا قانون.. والذى يفشل فى حماية مجمع علمى فى قلب العاصمة كيف يحمى مفاعلاً ذرياً فى قلب الصحراء؟!
إن القاضي في جزر "هاواي" لا يكتفي بالعطف علي المتهم، بل ينزل من المنصة ويلاعب المتهم "دومينو"، وأحياناً يرفع الجلسة ويدعك له ضهره
فعلاً اللى ما يعرفش يقول «مصر»!ا
بالموقع مصر هى "الأولى" في الجغرافيا.. وبالماضى مصر هى "الأولى" في التاريخ.. بقى أن تكون "الأولى" في الفيزياء
الحساب الجارى: هو الحساب الذي يأخذه رجل الأعمال ويجرى
حتى فى هذه المحاكمة إذا حصل «مبارك» على «حكم» فسوف يتنازل عن هذا «الحكم» لابنه
المصريين القدماء عبدوا «آمون» ثم قامت ثورة وجاء «آتون» لكن كهنة المعبد صنعوا ثورة مضادة وأعادوه… لذلك غنى لهم «عدوية»: السح الدح إمبوه
ليس المهم هو القالب ولكن المهم هو الحشو… فالجدع جدع والجبان جبان
ثورة بلا رأس أنتجت دولة بلا رئيس، وضعف مرشحى الرئاسة مفيد للعسكرى ومفيد للدينى لكنه مضر بصحة الوطن
وقف الخلق ينظرون جميعاً كيف أسرق ودائع البنك وحدى… وحماه الأهرام في ساعة العصر خدونى المطار وقالولى عدى
أقترح فى شم النسيم القادم أن نلون الدستور
الإهانة عندما تمس الكبير نعلن الحرب وعندما تمس الصغير نغنى للحب
الملكية العامة فى بلادنا مثل الدنيا… نظرياً «كلنا لها»، لكن عملياً «ماحدش واخد منها حاجة»!ا
بعد كل قيصر يموت قيصر جديد… فلا تخدعك الأسماء وتصدق أن «فرس النبى» مؤمن وأن «عباد الشمس» كافر
محاكمة مبارك هى أول محاكمة فى التاريخ لها «راعى رسمى»!ا
نجح فى ثلاثين عاماً فى أن يفسد الوطن، لذلك إذا مات «مبارك» فكلنا «حسنى مبارك».. لو حضرتك زعلان بلاش إنت وخليك «أحمد نظيف»!ا
قالت «أنا بقالي 3 شهور باطبخ علي الحطب»، فصرخ فيها زوجها «الله يخرب بيتك وطي صوتك أحسن يسمعوكي ويصدروا الحطب لإسرائيل هوه راخر»!ا
أشهد الله أن ما وجدته فى معارضة «مبارك» عشر سنوات وهو فى الحكم يتضاءل بجانب ما أجده من انتقاد «التيار الدينى» عشرة شهور وهو خارج الحكم
الدولة المدنية ذات المرجعية الدينية هى أن يكون عندنا «رئيس» اسمه «خليفة».. ويبقى الحال على ما هو عليه
صحفي حكومي بيقول الحاجة غالية قوي لكن مش بغلاوة الحاجة بره، فأنا قلت له الحاجة غالية قوي بس مش بغلاوة الحاجة أمك
إذا لم تستجيبوا لمطالب البرادعى «السياسية» فعلى الأقل استجيبوا لمطالب زويل «العلمية» أم أنه موقف من «نوبل» على طريقة لعن الله حاملها
أثبتت الأحداث أن الوحيد فى هذا البلد الذى يقوم بالتغيير الصحيح هو «مانويل جوزيه»!ا
كانت مصر فى حاجة إلى ثورة «٥٢» وبعد أن قامت أصبحت فى حاجة إلى «٥٢» ثورة
يا بخت الحمير فى هذا البلد، فكل حمار له «عليق» و«إسطبل» و«عربجى» يدافع عنه
ما يساعد على استمرار الثورة والفوضى والاضطرابات ليس فقط بقايا النظام القديم ولكن أيضاً بشائر النظام الجديد
ليس عندنا شباب عاطل بل «مُعطَّل» ولا مواطن جاهل بل «مُجهَّل» ولا إنسان غائب بل «مُغيَّب»، فالكل مستفيد صاحب المزرعة القديم والوارث الجديد
يا بخت الحمير فى هذا البلد، فعندنا (80) مليون إنسان نزرع لهم مليون فدان قمح و(2) مليون حمار نزرع لهم (2) مليون فدان برسيم
تقسيم السلطة أن يحصل الأهلى على الدورى والزمالك على الكأس وتحصل باقى الأندية على إنذارات
احترموا العلم حتي يحترمكم العالم
رغم أن الفساد من أمراض المناطق «الحارة» فإنه فى بلادنا يتوطن فى المكاتب «المكيفة»!ا
فى مصر هناك من يتعثر فى «صخرة» وهناك من يتعثر فى مليار جنيه، أحدهما يقول يا رب والثانى يقول يا بنك
حضرتك مواطن على عينى وراسى لكن ليس لدرجة أن تتصرف كمواطن وتصدق نفسك
لن أتعجب إذا قالوا إن الذى أحرق «المجمع العلمى» هم «طلبة الأدبى»!ا
من لا يعجبه مصر ينزل يأخذ تاكسى
الحكومة تمنح الشباب قروضاً اسمها (قروض متناهية الصغر)… تقريباً ميكروبات
فى هذه البلاد ليس هناك شىء مخطط بدقة إلا ملايات السرير
الدول المتخلفة تجمع معلومات عن مواطنيها أكثر مما تجمع عن أعدائها، فأنا واثق أن أجهزة الأمن تعرف خال أم جدى ولا تعرف الاسم الرباعى لـ نتنياهو
تعريف المواطن الصالح : هو الذى لا يدس انفه الا فى منديله
رد بصراحة: آخر مرة أكلت لحمة إمتى؟… من حقك أن تمتنع عن الإجابة وتكتفى بالبكاء
قبل أن تعرف أوروبا الأحزاب عرفنا نحن «التعدد» لكن فى الزواج
من الذى يحمى صاحب العبَّارة؟ هوعارف نفسه!… من الذى يزور الانتخابات؟ هوعارف نفسه!… أصبحنا دولة «هوعارف نفسه» صباحاً و«هو يدلع نفسه» فساداً
أنا مواطن أثناء النوم فقط ولكننى لست كذلك نهاراً فى المصالح الحكومية
خطورة مجلس الشورى أن المواطن لا يشعر به… فليس له أى أعراض
سوف تعبر مصر هذه المحنة بمشيئة الله وإرادة الشعب، ولا تنس أن نبات الجرجير يظهر بعد ثلاثة أيام، لكن أشجار الفاكهة تحتاج إلى ثلاث سنوات
الدنيا مثل التاكسى لا تقف لأحد مهما ناداها وإذا وقفت لا تذهب به إلى حيث يريد
كان الله فى عون صحف الحكومة فهى حائرة هل «تشتم» عادى أم أن التغيير مقبل؟
تصريحات أشرف عبدالغفور عن الإخوان فى الصحف ليست لها علاقة بزواج ريهام عبدالغفور من الريان فى المسلسل، فهذه تمثيلية وتلك تمثيلية أخرى
لكل زمان دولة تحت اللحاف ورجال فوق القانون فلا هى تصحو ولا هم يحاسبون
اخترعنا مجلس الشورى لنملكة الصحف، فأحياناً تكون الحاجة أم الاختراع وأحياناً تكون الحاجة أم حسن
معي أنت جميل... ضدي أنت عميل
يحرص الحكام على طبع صورهم على جدران «الحوائط» ولا يحرصون على طبعها على جدران «القلوب»!ا
س: ماذا أفعل لجار يهيننى.. هل أعمل له محضر؟… ج: إوعى تعمل محضر، قلت لك اعمل له توكيل ترشيح للرئاسة وبلّغ عنه صحف الحكومة
العدل أساس الملك لكننا حولناه إلى كريم أساس نضع فوقه المساحيق
تقول وزيرة القوى العاملة: «الحكومة ما عندهاش وظائف».. وهذه حقيقة فلا أحد يعرف وظيفة الحكومة
«حسين سالم» ركب القطار الإسبانى ونحن نطارده بـ«التوك توك»… بلاد «ميتادور» لا يصلح معها «ميتا أشوفك»
فى كل ثورات الربيع العربى لم تتم إزالة عمارة النظام واكتفوا بإزالة الدور العلوى المخالف مع بقاء الحارس
الأموال المهربة مثل الأسلاك المكهربة ممنوع الاقتراب أو التصوير
فاكر الواد اللى اسمه «عادل» جه الدكتور وعمل له إيه؟.. جه وادّاله حقنة كبيرة… وقاله «دى توشكى»!ا
الحمدلله على الفقر والجدعنة، وعندما سألونى تحب الفقر أم الغنى قلت «اللى تعرفه أحسن من اللى ما تعرفوش»..!ا
كل الفئات فى مصر عملت إضراب إلا «الحرامية» إحساساً منهم بالمسؤولية
يطبق القانون على «المغضوب عليهم» لكنه يتغاضى عمن يقول «آمين»!ا
مطلوب من مرشح الرئاسة (١٥٠) توقيعاً على «بياض» و(١٥٠) توقيعاً على «صفار»، ثم يرقد عليهم
كان نفسى أطلع محلل استراتيجى لكن أهلى ضغطوا علىّ لأستكمل تعليمى
الإعلام الحكومى هو أول من يسىء إلى الحكومة
أنهزمت بعثة الأهلى في قطر.. وأنهزمت بعثة قطر في سوريا
سنصل مهما طال الانتظار… فتفاءل، فالرحلة تبدأ غالباً بالوداع والدموع، لكنها تنتهى دائماً بالتهنئة بسلامة الوصول
نحن نعزل الملوك، لكن لا نغير السلوك
مراقبة تجار الأسمنت.. التحقيق مع تجار الأسمنت.. إحالة تجار الأسمنت إلى المحاكمة.. كله أسمنت أسمنت مفيش حديد
نحن نحاكم سارق «الفرخة» الذى يتجرأ على «العشة» ولا نحاسب سارق «الفرحة» الذى يتجرأ على «الوطن»!ا
الكمال لله وحده، فلا تحاول البحث عن الكمال فى إنسان حتى لا تخسره
من زمان لم يحدث فى مصر «كسوف» للشمس ولا للبشر
يطلق "كيوبيد" سهمه فيصيب القلوب ويكتب علي العيون السهر وينقل المصاب إلي جسر التنهدات لتلقي العلاج ليلاً وتحت إشراف طبيب إسمه "القمر"!ا
أضحك عندما يقولون إنهم ضبطوا شحنة قمح فاسد… بالذمة القمح هوه اللى فاسد؟
كلما أردنا عمل «طبخة» نلجأ إلى الدستور، وكلما أردنا تجهيز «قانون» نلجأ إلى كتب الطهى، والزبون دائماً على حق
طول عمرى ضد الراجل إللى تحت بيته "كشك حراسه", ومع الراجل إللى تحت بيته "كشك سجاير"..
العلم هو الباب الملكى لعبور بحر الظلمات الذى نعيش فيه
فى بلادنا الإجازة فى الصيف… والعدالة على الكيف
اللواء فى «الخدمة» أحب وأقرب إلى نفسى من اللواء فى «المعاش»… فالأول قد يعذب فرداً فى «المديريات» لكن الثانى قد يعذب شعباً فى «الفضائيات»!ا
رغم حصار منزل «توفيق عكاشة» صاحب ورئيس ومذيع وضيف قناة «الفراعين»… فإن الرئيس المقبل لن يذبح «القطة»، ولكن سوف يزغط «البطة»!ا
ليست مهمة الكاتب أن يقوم الصبح يغسل وشه ويهاجم الحكومة فهذا قد يبعث على الملل لذلك على الكاتب الذكى من باب التغيير أن يقوم الصبح ولايغسل وشه
لى جار مقدم على شقة من أيام أنور السادات، الحمد لله أخيراً استدعوه الأسبوع الماضى وأخبروه أن الرئيس السادات توفى وطلبوا منه تجديد الطلب
محدود العقل هو من يصدق أن أحداً فى مصر يهتم بمحدود الدخل
العريس مثل الرئيس إذا جاء عن حب تكون مهمة الأهل الموافقة عليه، وإذا جاء عن مصلحة تكون مهمة العروسة الرضا به
وثائق «ويكيليكس» تؤكد أننى ساقط وخالع ضرسى وماضى على «كمبيالات»، لذلك إذا راجعت ويكيليكس المصرى فسوف تكتشف أنها «كلينكس»!ا
الحرية متوفرة لدينا وفي كل فروعنا في الخارج… أتصل الآن يأتيك مخبرونا
عصر حكم «الأُسرات» بدأ مع الفراعنة واستمر حتى «أسرة مبارك»… نريد رئيساً غير متزوج يعول الشعب المصرى
الحديث مع الأعداء بالشوكة والسكينة ومع الشعوب بالشوم والعصا
الحكم هو عنوان الحقيقة، والمتهم برىء حتى تتخلى عنه الحكومة
أبكى من البصل وأضحك من عبارة «الملوك والرؤساء»، فالحقيقة أنهم جميعاً ملوك
عندنا ألف قرية فقيرة تأكل بالصدفة، وقرية ذكية واحدة تفهم بالعافية
أنا مواطن أثناء النوم فقط ولكننى لست كذلك نهاراً فى المصالح الحكومية وأمام الفرن وفى زحام الأتوبيس.. مواطن نصف الوقت بعد أن ينام الحكام
هو أيضاً تعرض للظلم والإهانة أيام مبارك وأبعدوه وجرجروه بالحبال لذلك أرشحه للرئاسة.. تمثال رمسيس
تعلمت أن الانتقاد له ثمن، وفى الدول الديمقراطية مثلنا يتراوح الثمن بين اختفاء «العامود» أو إخفاء صاحبه
كلنا يعلم ما الذى أهلك من كان قبلنا لكننا لا نتعظ فنراجع الحساب المدنى وهذا مطلوب ونترك الحساب الدينى لأنه مرغوب والحساب العسكرى لأنه مرهوب
تعمل الشمس (١٢) ساعة فى اليوم لتذهب الأرباح إلى الجالسين فى الظل
أخبرونا أن التعليم هو سلم الصعود الاجتماعى وحدثونا عن سلم التعليم الذى يصعد دون أن يتحدثوا عن ثعبان كشف الهيئة الذى نقابله فى نهاية السلم
إن الفساد عم البلاد.. وخالها
فى هذا البلد كل من يتكلم عن الفساد يطلعوه «حرامى» وكل من يتكلم عن الأخلاق يطلعوه «بلبوص» فمصيبة مصر هى العدل الانتقائى
فى العام الجديد علينا أن نودع الفلاح الروسى والعامل الصينى والمدرب الأمريكى، وأن نحتضن المواطن المصرى ونجنبه رصاصات الرجل المجهول
عندنا الأتوبيس الموحد، والزي الموحد، وقانون الضرائب الموحد فنحن بلد "مينا" الذي وحد كل شيء إلا قانون بناء دور العبادة
من يمارس السياسة في مصر يدخل السجن ومن يمتنع عنها يدخل الوزارة
المولوتوف تصيب الجسم بالعاهة والتصريحات تصيب العقل بالعته
إذا كان عندك «صنعة» فإن عدوك هو ابن كارك وإذا كان عندك «بنت» فإن عدوك هو ابن جارك
هل «ذى القعدة» شهر عربى أم حاكم عربى
من الصناعات المصرية تعليب المشروبات و تجميد الخضراوات و حفظ التحقيقات
أجمل ما أسمعه الآن هو «اقتسام السلطة» وكأننا خلصنا من توريث السلطة إلى اقتسامها، فالكبار عادة يقتسمون السلطة والصغار يقتسمون اللقمة
إذا رأيت ضابطا يكهرب ابنى فسوف أهنئه وأقول أمام النيابة إن ابنى كان فاصل شحن
كل الناس يضربون عن العمل لرفع الأجور ولا أحد يضرب عن الطعام لخفض الأسعار
نحن نطالب بدولة مدنية وليس ببدلة مدنية
غياب الأمن يصنع الفوضى وغياب العدل يصنع الثورة
عندنا فى مصر استبدال «صمام القلب» أسهل من استبدال «النظام»، فالأولى تحتاج إلى «مجدى يعقوب» والثانية تحتاج إلى «صبر أيوب
عزيزى المواطن
ليس من حقك أن تتطلع إلى منصب مهم فى بلدك… فهو مثل مقاعد الأوتوبيس مخصصة لكبار السن فقط
الحكم هو عنوان الحقيقة، والمتهم برىء حتى تتخلى عنه الحكومة
لا تصدق العريس فى فترة الخطوبة ولا المرشح فى فترة الدعاية
سؤال: لماذا يتحدث هؤلاء عن حيض المرأة أكثر مما يتحدث أطباء النسا؟ ولماذا عن ملابس المرأة أكثر مما يتحدث مصممو الأزياء؟ الإجابة عند علماء النفسآلو.. أيوه يا حبيبى.. عندنا انتخابات شورى وانتخابات شعب وانتخابات رئاسة، مش فاضل غير «العيش» هاته وإنت جاى
هذا البلد المتعجرف ليس فيه حزب أو جماعة أو تنظيم يعبر حقيقة عن الغلابة ويدافع عنهم ويجعلهم دائما محل تقدير أو محل احترام أو حتى محل كشرى
البعض يعتقد أن ما حدث ليس «ثورة شعبية» ولكن مجرد «بث تجريبى» لذلك فإن ما نراه ليس هدم نظام قديم
قد سبق الإخوان الجميع كالعادة وأعلنوا ضِمنًا وفاة الثورة بعد حصولهم على ما طالبوا به لأنفسهم وأكثر
الثورة سوف تعيش عندما يتخلى المجلس العسكرى قليلا عن الغموض، فهو يدير عملية سياسية وليس عملية عسكرية
الثورة سوف تعيش عندما تصبح رغبة العمل أقوى من شهوة الانتقام وعندما يصبح الشعب والشرطة «إيد واحدة» وليس «إيد وقَفَا
إذا انقطعت المياه عنك وأنت تستحم فقد تخرج على السلم بالصابون وتصرخ لتنادى على الجار، لكن لا يمكن أن تنادى على إثيوبيا
نحن ديمقراطيون جدا.. تبدأ مناقشاتنا بتبادل الآراء فى السياسة والاقتصاد وتنتهى بتبادل الآراء فى الأم والأب
برلمان بلا امرأة … مجلس الشعب كله من «الذكور» أتمنى أن يكون مجلس الشورى كله من «الإناث»!ا
إوعى تشك فى مصر حتى لو سهرت برة البيت
الوزير ما حدش حاكمه ليه؟!… علشان معاه توصية طبية من الدكتور إنه لازم ياكل «مسروق»!
مصر عندها قمح وأرز لمدة ثلاثة شهور لكن عندها شباب ونهضة لمدة ثلاثة عقود سوف يقومون بتوليد الفجر من رحم المستحيل
لا تلوموا الذين يرفعون سقف «المطالب» ولوموا الذين يرفعون سقف «العناد»!ا
هناك فيلم بعنوان «الفقراء لا يدخلون الجنة» … يجرى الآن تصوير الجزء الثانى منه بعنوان «الفقراء لا يدخلون المجلس»!ا
بعد الثورة رفع المجلس العسكرى سقف الحرية علشان لو فيه حد طويل يعرف يقف
إذا لم يكن عندنا «قانون» فليكن عندنا «عيب» وإذا لم يكن عندنا «دستور» فليكن عندنا «إحم»!ا
لا تنس أن مصر فيها ربع آثار العالم وثلاثة أرباعها إذا أضفنا إليها آثار التعذيب
انتقلنا من عصر غسيل الأموال إلى عصر غسيل السمعة
هذه بلاد يأكل السمك الكبير فيها السمك الصغير دون أرز لكن بالقانون
الكاتب الذكى هو الذى يحترم «القارئ» أكثر من «رئيس التحرير»!ا
ليس مهماً عودة أموالنا الضائعة ولكن المهم هو عودة أخلاقنا الضائعة، فلا يهدم الدولة انهيار مؤسساتها ولكن انهيار أخلاقها
أصبحت القصة أن «ناس» راحت مشرحة زينهم علشان «ناس» تروح البرلمان
الدول المتقدمة تضع المواطن «فوق» دماغها والدول التافهة تضع المواطن «فى» دماغها
مساحة الحرية تساوى حاصل ضرب «عرض المواطن» فى «طول الضابط»!ا
نظام مبارك لم يتحول بعد إلى «سابق» مادام صاحبه لم يتحول إلى «سوابق»!ا
فى العيد يرتدى الأطفال «الطراطير» ثم يتركونها لنا باقى أيام السنة
كثيرين ممن يختلفون معى يحترموننى ويذكرون أبى وأمى بكل خير، فلا فقر أكثر من الجهل ولا غنى أفضل من العقل
حكام بلدنا مثل سواح بلدنا بتبقى مش عايزة تروّح وتسيب بلدنا … طبعاً بسبب حلاوة شمسنا
الشعب لو أخلاقه كويسة وحسن السير والسلوك، ممكن يسيبوه في نصف المدة
الدنيا لا تعطى محتاجاً وكذلك الحكومة
فى معظم الصحف نقرأ «الآراء المنشورة لا تعبر عن الصحيفة»… أعجب وأصدق ما قرأت فى صحف الحكومة عبارة تقول «الآراء المنشورة لا تعبر عن الحقيقة»!ا
ثلاثة إذا ذهبوا لا يعودون الحب والعمر وأموال البنوك
تقوم الصحف بتعيين مندوبين لها في الوزارات، وبعد فترة يتحول بعضهم إلي مندوبين للوزارات في هذه الصحف
نزلنا من قطار العلم لنركب عربة الترحيلات
ما هى نتيجة تعطيل القوانين؟… أولاً: أن يشعر المواطن بالظلم، ثانياً: أن تحل الفتاوى محله، ثالثاً: مش فاكر
مصر دولة زراعية زرعت التيار الدينى داخل الجامعة، ثم زرعت الحرس الجامعى ليراقبه على طريقة الشىء لزوم الشيخ، والأمن فضلوه عن العلم
في بلادنا ألغوا عيد العلم ثم ألغوالعلم نفسه
بعد ما رأيناه من الحكام نريد ممن يتولي الحكم بعد ذلك أن يقسم اليمين انه سيغادره
فعلاً الكفن مالوش «جيوب» لكن سويسرا لها «بنوك»!ا
تركيا دون مادة ثانية يحكمها حزب دينى شريف ومصر بالمادة الثانية حكمها حزب مدنى فاسد
مجلس الوزراء يتجاوز عمر أعضاؤه ألف وخمسمائة عام... متع الله الجميع بالصحة والعافيه وطول الحكم
أحب أقول لبنتي أنا مش فاسد أنا مرتشي بس… وأوعي تخجلي من بابا و أرفعي رأسك فوق، حتلاقي صورة وراها خزنة فلوس والباقي في المراتب
يجب أن نهتم بالبحث العلمى أكثر من البحث الجنائى فالأمم تتقدم بمراكز البحث وليس بمراكز الشرطة
اجتماع أمريكا والإخوان معناه أن الشيطان ثالثهما
ليس صحيحاً أن أقصر طريق إلى قلب الرجل هو معدته، لأن قلب الرجل لا يدق «كفتة» … لكنه الحنان الذى افتقدناه والحب الذى ودعناه
لماذا هجرنا القراءة وانتقلنا من القراءة للجميع، إلى الكتابة للجميع وشغلنا الدنيا ليس بالاختراعات ولكن بالتصريحات؟!
انتشرت جداً ظاهرة «الانهيارات» فى الطرق.. هل أصبحت الشوارع تابعة للبورصة؟!
ضيعنا الأرض الزراعية وبددنا الأرض الصحراوية وحتى لو حررنا فلسطين سيتم توزيعها على رجال الأعمال
ليس عندنا شفافية إلا فى ملابس النساء
تبادل القبلات .. المرشح يقبل رأس الناخب لينتخبه وبعد شهر الناخب يقبل يد المرشح ليخدمه
مصر من زمان هى بلد الغريب… فيها الأجانب «تتفسح» لكن المواطنين يحبسون
عصر أصبح يفضل اللعب عن العلم، ولا يحفظ فيه التلاميذ مساحة المثلث، لكنهم يحفظون مساحة الملعب، ولا يحفظون جدول الضرب، لكنهم يحفظون جدول الدوري
من إنجازات الفترة الانتقالية أن رمضان انتهى فى موعده
كان العالم محتملاً حتى اخترع «نوبل» البارود وكان العالم هادئاً حتى اكتشف «كولومبوس» أمريكا
الكاتب الذكى هو الذى يحترم «القارئ» أكثر من «رئيس التحرير»!ا
الكاتب الكبير/ جلال عامر رحمه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق